يكفينا فخراً
أن تكون أول كلمة من دستورنا و منهاج حياتنا وكتابنا المنزل من عند ربنا
هي كلمة ( اقرأ )
بعكس ما هو موجود في كتب الملل الأخرى - بعد تحريفها طبعا - كالنصرانية مثلا
حيث يقولون أن الشجرة التي نهى الله آدم عن الأكل منها في الجنة هي شجرة ( العلم )
بل و يزيدنا عزاً
أنه في الوقت الذي كان سلفنا الصالح تمتلئ بيوتهم بالكتب إلى السقف
كان الأوربيون يعتبرون القراءة نو ع من السحر و الشعوذة
يقتل من يتداولاها بالحرق
و لكن هذا لا يبرر لنا
ما نحن فيه في وقتنا الحاضر
من تخلف و هجر للقراءة و هي مفتاح العلوم
و طريق الفهم و كنز العقل