منتديات حامد الجدعاني
المنقذ البطل Ooouso12
منتديات حامد الجدعاني
المنقذ البطل Ooouso12
منتديات حامد الجدعاني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حامد الجدعاني

لكل من يعشق المعرفة و أدواتها
 
الرئيسيةالرئيسةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم في منتديات حامد الجدعاني   اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا و جلاء همومنا و أحزاننا  اللهم علمنا منه ما جهلنا و فهمنا منه ما استغلق علينا  القرآن نور القلوب و حياتها و راحة النفوس و أنسها   خيركم من تعلم القرآن و علمه 
 منتديات حامد الجدعاني ترحب بكم  قال الرسول صلى الله عليه و سلم { تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً ( كتاب الله و سنتي) }  قال صلى الله عليه و سلم { أُتيتُ القرآن و مثله معه }  السنة النبوية المطهرة شارحةُ القرآن و مفصلةُ التبيان  قال النبي الكريم { عليكم بسنتي و سنة الخلفاء المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ }  من عمل بكتاب الله و اقتدى بسنة النبي و خلفائه فهو من الفرقة الناجية المنصورة بحول الله و قوته

 

 المنقذ البطل

اذهب الى الأسفل 
+3
mrs1383
أمين
Admin
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


ذكر عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 09/10/2009
العمر : 56

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالخميس 10 ديسمبر 2009, 6:02 am

أقل ما نقوم به تجاه هذا البطل الباكستاني يرحمه الله وليت اللجنة تضعه في مقدمة من تقوم بتكريمه وتعويض أهله وعلى الذين انقذهم هذا البطل المطالبة بذلك ومتابعة معاملته..فهو اقل الواجب منهم لمن جعله الله سببا في بقائهم بالحياة..
اتمنى على الصحافة التركيز عليه أيضا..يرحمه الله..عبدالعزيز قاسم
مرسل من الزميلة د.أميرة الصاعدي
هل تعرف الباكستاني مُنقذ الـ 14 في سيول جدة رجل من ذهب كشفت معدنه سيول جدة/صورته
أسماء الفهد (2009-12-08)(01:23)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كم هي التضحيات رائعة وكم نحن مدينون لمن يضحي من أجلنا، وحين يضرب الناس أمثلة كثيرة في التضحية والبذل، تراهم يبذلون ذلك من أجل أغراض كثيرة، وأهداف شتى، بعضها هابط كأدنى درجات الهبوط، وبعضها سام سمو قمم الجبال، وبطلنا كان من هؤلاء الناس الذي يعطون بدون مقابل، ويرحلون بلا أضواء ولا ضجيج.!!
إنه البطل الباكستاني فرمان خان -32 عاماً- الذي طلبت بنياته الثلاث الصغيرات زبيدة (7 سنوات)، ومديحة (6 سنوات) وجريرة (4 سنوات)، إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه في موطنه، ومن حقه علينا ألا تسقط تضحيته من الذاكرة وأن نجازى إحسانه إلي الذين قدر الله لهم النجاة على يديه، بإحساننا إلى أهله وأن نخلفه فيهم بخير.
فرمان كان لا يجيد العربية إلا بمشقة متلعثماً في كثير من حروفها وكلماتها، إلا إنه كان يجيد لغة الشهامة بفصاحة مطلقة قد يعجز عنها الكثير من أهل الضاد الذين تركوا الغرقى يكابدون مرارة السيل، وانهمكوا إما في سلب الغنائم من السيارات التى هامت مع السيل، أو في تصوير مشاهد الدمار للحصول على صور للذكرى النادرة، بينما اختاره الله دون غيره لحكمة يعلمها سبحانه وأحيا به 14 نفساً دفعة واحدة، وكأنما أحيا الناس جميعاً أربعة عشرة مرة، حين تحدى الطوفان وانتشل هؤلاء من الغرق وخلصهم من قبضة السيل العرم.
لم ينتظر فرمــان قرارا من مسئول ولا حضورا إعلاميا ولم يسعى إلى موسوعة جينز ليحطم رقم قياسي في الإنقاذ، بل استخدم دواليب سيارات وحبلاً وألواحاً خشبية لإنقاذ 14 نفساً تستغيث، وحينما هم بإخراج الشخص الـ15 جرفه السيل محتضناً الحبل الذي أنقذ به أرواح غيره.
أربعة عشر مرة يربط الحجارة في طرف الحبال ويرميها للمستغيثين، وتضربه أمواج السيل وتحاول أن تجرفه ولكنه يتشبث فيوفقه الله في انتشالهم واحدا بعد الآخر ، فيزمجر السيل وتتلاطم أمواجه في وجه فرمان ، أربعة عشرة مرة تهزم إرادة فرمان إرادة السيل، فيبيت الأخير النية ويتحين الفرصة حين يختل توازنه وهو ينقذ الضحية الخامسة عشر وفي طرفة عين ينقض عليه السيل ويجرفه إلى حيث ينال ثوابه في الآخرة إن شاء الله .
لم يعبئ السيل بأن الشهيد بأذن الله حاصل على شهادة جامعية وشهادة في فن الكاراتيه ولديه العديد من الشهادات في الأعمال التطوعية في باكستان، وقد راقبه وهو يخرج من منزله في الكيلو 13 محاولاً إيجاد ألواح خشبية كان يمدها ليتشبث بها الغرقى، و إطارات سيارات و حتى حبلاً غير مبال بغدرة السيل، أو وجود شحنات كهربائية محتملة بين أمواجه.
لقد آتت بذرة التضحية التى أرساها الإسلام في نفوس أتباعه من عرب وعجم أكلها في محنة هذا السيل، وأنبتت أمةَ الإسلام الباسقة -ولا تزال - أمثال البطل الشهيد الباكستاني فرمان خان، الذي ضحى بنفسه التى بين جنبيه في سبيل نجاة أنفس لا يعرفها ولم يجتمع معهم بنسب ولا مصلحة دنيوية ولكنها الشهامة والرجولة ، لقد قدم الغالي لينال الأغلى، وباع النفيس ليشتري الأنفس في الجنة.
وإن كان السيل قد أسدل الستار على حياة بطلنا الشهيد، فإنه لم ولن يسدل الستار على ذكراه التى يجب أن تمتد لتشمل الإحسان إلى بنياته الثلاث في حقهن ليس فقط بمليون ريال أسوة بشهداء المملكة، بل لا نجاوز الحق إذ نقول حقهن في أربعة عشر مليون ريال، أنقذ والدهن حياة أصحابها من الغرق.
فمن يكرم عائلتك يا فرمان ؟!
ومن يرفع وسام الدرجة العالية على صدر عائلتك ..!

منقول


تعجز حروفي لتعليق فأترك التعليق لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمين
***
***



عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 22/10/2009

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالإثنين 21 ديسمبر 2009, 8:08 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله أكبر إن نعل حذاء هذا البطل لهو أغلى و أشرف من الذين تسببوا بطريقة أو بأخرى
في مقتل المآت و قد يكون الآلاف من الواطنين و المقيمين
كيف لا و قد أنقذ أربعة عشر نفساً و فرج كربهم ( و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً ) بينما
النصابون و الخونة و المتخاذلون لم يبالوا بهم
عليهم من الله ما سيتحقون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mrs1383
***
***
mrs1383


ذكر عدد المساهمات : 197
تاريخ التسجيل : 08/01/2010
العمر : 60

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالسبت 09 يناير 2010, 1:48 am



نقذ 14 نفساً ورحل شهيداً

فرمان خان بطل ينتظر التكريم خارج
الذاكرة

نعيم تميم الحكيم ــ جدة

تظل سيرة الأبطال باقية في أذهان كل
الناس لسنوات طويلة، وفرمان علي خان، شهد أهالي جدة ببطولته، بعد إنقاذه أربع عشرة
نفسا كادت السيول تجرفهم، وستبقى ذكرى فرمان في عقولهم ما بقوا على ظهر البسيطة.
قوبل فرمان بتكريم مباشر وغير مباشر، من فئات المجتمع، فانتشرت رسائل في البريد
الإلكتروني تصفق لبطولته وتفانيه، وأظهرت وسائل الإعلام تلك التضحيات، وكتبت المواقع
والمنتديات الإلكترونية عن ذلك البطل. كما أن الهيئات والمنظمات الإنسانية
والخيرية قامت بتكريم الشهيد، فكفلت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية أبناءه في
باكستان، وزراتهم الندوة العالمية للشباب الإسلامي في مدينة سوات الباكستانية،
لتقدم مساعدة مالية لأبنائه، الذين كانوا ينتظرونه ليفرحهم بالهدايا والألعاب،
وساهمت في بناء مسجد القرية المهدم منذ سنوات، وبناء مدرسة بجواره.
لم يكن حزن والد فرمان الطاعن في السكن ووالدته الكبيرة
وزوجته المكلومة على وفاته، لأنهم على يقين أنه مات شهيدا، لكن حزنهم لأنه كان
يتمنى رؤية ابنته جويرية أربع سنوات، والتي لم يرها منذ ولادتها، وكان ينوي السفر
لرؤيتها. ولفرمان ابنتان أخريان، زبيدة سبع سنوات، ومديحة ست سنوات، وله أربعة
إخوة، وخمس أخوات.
وذكر والد فرمان عمر رحمن أن ابنه كان يملك قلبا طيبا،
ودماثة في الخلق، وسماحة، وعاش بسيطا يرعى بقالة والده الصغيرة في قريته. وكان
بارا بوالدته حتى أنه اشترى دواء لوالدته ليأخذه معه عند سفره، وقبل وفاته أوصى
صديقه شاه خان بالمحافظة عليه وإيصاله لوالدته.
يستعيد والداه بعض ذكريات ابنه حيث قال : «لم تكن له أي
مشاكل، رغم أنه أعزب في بلاد الغربة، وكان كثير الصلاة والذكر، ومن المواظبين على
الصلوات جماعة في وقتها، إضافة إلى مساعدة كل من يريد الاقتراض من البقالة من
المعسرين والفقراء من سكان الحي».
الأربعاء المشؤوم
ويلتقط صديقه شاه طرف الحديث ليكمل رواية اللحظات
الأخيرة من حياة الشهم فرمان: «كأنه كان على موعد مع الموت، فأراد أن يستعد للقياه
ويكلل حياته بمحاسن الأعمال، في ذلك اليوم المهول حيث يحكي جيرانه ومعاشروه في
الحي الذي يقطنه، أنه ظل يوم استشهاده مستيقظا طوال الليل يقرأ القرآن الكريم،
وقبيل أذان الفجر، خرج مسرعا إلى المسجد المجاور للبقالة التي يعمل بها كبائع،
وبعد الصلاة عاد إلى البيت وكان في قمة النشاط والانشراح والبشاشة، مستنير الوجه
يكثر من ذكر الله، يداعب أصدقاءه، وكأنه يودعهم».
لم يكمل بعد سنته السادسة في السعوديه والتي كان يمني
النفس في أن تكون نهايته مع أهله وبناته في بلده لكن القدر كان أسرع من أمانيه ففي
يوم الاربعاء المشؤوم كان على موعد مع سيول جدة ؛ليكون هو أحد الرجال الذين ضحوا
بأنفسهم ليحيا أربعة عشر شخصا وليهزم الفساد الذي فاحت رائحته على إثر كارثة جدة .
وحين دهم السيل الحي كان في مقدمة المهرولين لإنقاذ
المحتجزين، وقد حاول أقرباؤه أن يمنعوه، ولكنه أصر على أن يسطر معاني البطولة في
اليوم الرهيب، حيث لم ينتظر فرمــان قرارا من مسؤول ولا حضورا إعلاميا ولم يسع إلى
موسوعة جينس ليحطم رقما قياسيا في الإنقاذ، بل استخدم دواليب سيارات وحبلا وألواحا
خشبية لإنقاذ 14 نفسا تستغيث، وحينما هم بإخراج الشخص الـ15 جرفه السيل محتضنا
الحبل الذي أنقذ به أرواح غيره.
أربع عشرة مرة يربط الحجارة في طرف الحبال ويرميها
للمستغيثين، وتضربه أمواج السيل وتحاول أن تجرفه ولكنه يتشبث فيوفقه الله في
انتشالهم واحدا بعد الآخر ، فيزمجر السيل وتتلاطم أمواجه في وجه فرمان ، أربع عشرة
مرة تهزم إرادة فرمان إرادة السيل، فيبيت الأخير النية ويتحين الفرصة، وحين يختل
توازن فرمان وهو ينقذ الضحية الخامسة عشر ة وفي طرفة عين ينقض عليه السيل ويجرفه
إلى حيث ينال ثوابه في الآخرة إن شاء الله.
بذرة التضحية
لم يعبأ السيل بأن الشهيد بإذن الله حاصل على شهادة
جامعية وشهادة في فن الكاراتيه ولديه العديد من الشهادات في الأعمال التطوعية في
باكستان، وقد راقبه وهو يخرج من منزله في الكيلو 13 محاولا إيجاد ألواح خشبية كان
يمدها ليتشبث بها الغرقى، و إطارات سيارات و حبل غير مبال بغدر السيل، أو وجود
شحنات كهربائية محتملة بين أمواجه.
لقد أتت بذرة التضحية التي أرساها الإسلام في نفوس
أتباعه من عرب وعجم أكلها في محنة هذا السيل، وأنبتت أمةَ الإسلام الباسقة ــ ولا
تزال ــ أمثال البطل الشهيد الباكستاني فرمان خان، الذي ضحى بنفسه التي بين جنبيه
في سبيل نجاة أنفس لا يعرفها ولم يجتمع معهم بنسب ولا مصلحة دنيوية، ولكنها
الشهامة والرجولة، لقد قدم الغالي لينال الأغلى، وباع النفيس ليشتري الأنفس في
الجنة.
وإن كان السيل قد أسدل الستار على حياة بطلنا الشهيد،
فإنه لم ولن يسدل الستار على ذكراه التي يجب أن تمتد لتشمل الإحسان إلى بنياته
الثلاث فمن حقهن ليس فقط بمليون ريال أسوة بشهداء المملكة، بل لا نجاوز الحق إذ
نقول حقهن في أربعة عشر مليون ريال، أنقذ والدهن حياة أصحابها من الغرق، ولكن
المطالبات امتدت لتصل منحهن الجنسية السعودية وإطلاق اسمه على أحد شوارع جدة
أوميادينها.
تكريم التضحية
وتوالت التكريمات بحق البطل الشهيد وأهله وأبنائه حيث
منحت الحكومة الباكستانية زوجة وبنات الشهيد الباكستاني «فرمان علي» قطعة أرض في
مدينة إسلام أباد، ومبلغ 500 ألف روبية باكستانية عرفانا منها بالدور البطولي الذي
فعله الشهيد أثناء وقوع كارثة سيول جدة. وإنقاذه 14 شخصا من الموت والغرق، قبل أن
يسقط في المياه ويلقى حتفه وهو يهم بإنقاذ حياة غريق آخر.
واجتمع وزير المغتربين الباكستاني بوالد ووالدة وشقيقة
الشهيد، وشقيق زوجة البطل الباكستاني وأعلن خلال اللقاء تقديم الوزارة قطعة الأرض
والمبلغ المالي تثمينا منها للدور العظيم الذي أبداه الشهيد وإنقاذه عددا ممن
احتجزتهم السيول من الموت المحقق.
ورافق الوزير الباكستاني أسرة فرمان علي لمقابلة السفير
السعودي في باكستان الذي استقبلهم وعبر لهم عن مواساة المملكة العربية السعودية
لهم حكومة وشعبا، وأخبرهم عن آخر التطورات، مؤكدا لهم أن الحكومة السعودية تدرس
الملف الخاص بالشهيد البطل وسيتم إطلاعهم قريبا عن ما يتخذ من إجراءات، وطالبت بعض
الأصوات بالنظر في منحه تكريما تقديرا لبطولته ووطنيته بالرغم من انه لم يمض في
السعودية سوى ست سنوات.
وكانت هيئة الإغاثة الإسلامية والندوة العالمية للشباب
الإسلامي قد زارت أيضا أسرة الشهيد في باكستان وجمعت بعض التفاصيل عن حال الأسرة،
وأعلنت عزمها تقديم كل الدعم لأسرة الشهيد الباكستاني مثمنا دوره البطولي النادر.
لتبقى أسطور فرمان خالدة في ذاكرة أهالي جدة لن تمحى بمر
السنين وستظل مضرب الشجاعة والوفاء والشهامة لمسلم ضحى بحياته من أجل إخوته وقت
الشدائد والمحن













.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عثمان عطيه المهندس
***
***
عثمان عطيه المهندس


ذكر عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 10/04/2010
العمر : 29

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالأحد 11 أبريل 2010, 11:46 pm

الله يدخل روحه الجنه والله كفو

ما قصر

ياليت كل الناس يكونو زي الانسان هذه

وشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الامير القناص

الامير القناص


ذكر عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 23/10/2010

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالسبت 23 أكتوبر 2010, 11:29 pm

الله يرحمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو شاقول الزهراني
**
**



ذكر عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 05/11/2010

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالجمعة 05 نوفمبر 2010, 12:31 am

الله يرحمه ويجعل قبره روضا من رياض الجنة



يعطيكم العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دحوووم
***
***
دحوووم


ذكر عدد المساهمات : 87
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

المنقذ البطل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنقذ البطل   المنقذ البطل Emptyالسبت 11 ديسمبر 2010, 8:23 pm

الله يرحمه ويخلي قبرة روضة من رياض الجنة cheers
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المنقذ البطل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حامد الجدعاني  :: المنتدى العام :: منتدى جدة و أحداثها-
انتقل الى: