أرى أن في القصص الصحيحة
الواردة عن النبي صلى الله عليه و سلم ما يغني عن
عن هذه القصص التي لا يعرف مصدرها
ثم لو اكتفينا بحديث الرسول ( من غدا إلى المسجد أو راح ‘د الله له نزلا في الجنة كلما غدا أو راح )
و حديث ( بشر المشائين بالظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )
و قوله صلى الله علية وسلم : ( من تطهر في بيتة ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقي فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئه و الأخرى ترفع درجة ) رواه مسلم
فإن في ذلك نشر للسنة الصحيحة
التي يحصل لناشرها مثل ما لعاملها من الأجر
و لك كل الشكر