العجيب أنك لو أخذت قطعة من المغناطيس
و مرغتها في التراب في أي مكان من الأرض
يابسة كان أو قاع بحر
فإنك ستجد أنها قد اجتذبت
ما يغطيها من جزيآت الحديد
و هذا يل بما لا يدع مجالاً للشك بمصداقية الآية الكريمة
و لكن السؤال الأهم هو :
كيف لمحمد - عليه السلام - و هو الأمي
أن يعرف ذلك و يذكره في كتابه - الذي ألفه - بذكائه الخارق كما يزعمون
من علمه ؟؟!
من فهمه من ؟؟!
أليس الحكيم الخبير سبحانه
أليس العلي القدير