بسم الله الرحمن الرحيم
مع أني لا أحبذ استعمال هذه الكلمات الأجنبية و ما شبهها
لكون أن في لغتنا ما هو أفضل منها و أحسن و أجمل
و قد أبدلنا الله بخير منها
ألا و هو السلام المرتبط بالرحمة و البركات و أعطانا عليه الأجر و المثوبة
ألاّ أنني أجد ها بالدرجة الأولى تقليد و تبعية للغرب الذين اخترعوها لأنفسهم
فتبعهم الجهلة و العوام و السفهاء
و لا أدري كيف فسرها ذلك الموقع على أنها ( في حفظ البابا )
و على أي أساس من علم أو ترجمة
أرجو أن لا ننساق وراء كل ما يقال إلاّ بعد تمحيصه و توضيحه
حتى لا نتبع كل من أراد نصرة الدين و لو بالكذب و التزوير و إثارة العواطف دون وجه حق
لأن ديننا دين الحق و الحقيقة