اللهم إنا نعوذ بك من الضلالة بعد الهدى و العمى بعد أن كنا مبصرين
( إنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور )
عجبت لقوم تنكبوا الطريق و تركوا السبيل الذي سلكه محمد صلى الله عليه و سلم و آله و صحبه
و اتبعوا قول ( الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً ) هذا إذا
افترضنا فيهم حسن النية فكيف إذا علمنا أنهم أو منهم من يحارب الإسلام أصلاً
اللهم اهد ضال المسلمين و رده للإسلام رداً جميلاً
شكراً لك أختنا و تقبلي تحياتي